من قلب بيروت النابض، تحولت ريم غزيري من محبة للمجوهرات إلى صاحبة علامة تجارية تعبر عن القصص الشخصية. كانت البداية مع زيارات إلى صائغ محلي برفقة والدتها، هذه الزيارات ألهمتها وجعلتها أكثر تعلقًا بصناعة المجوهرات.

جعلت ريم من قطعها كمصدر للراحة النفسية، وأصبحت تمثل الجمال والقوة. من خلال استخدام الذهب والفضة، تقدم قطعاً تتجاوز كونها مجرد مجوهرات، بل هي فرصة لتشارك قصتك. جعلت تجربتها في بيروت وإيطاليا ودبي من علامتها التجارية مكانًا حيث يعكس كل قطعة جوهر من يرتديها، مما جعل ريم غزيري ليست مجرد اسم، بل سرد مشترك للأناقة والهوية. علامة تجارية تدعوك لنسج قصتك في تصاميمها، حيث كل قطعة هو جزء منك.

نسعى إلى إعادة تعريف الأناقة من خلال لغة المجوهرات. تطمح ريم غزيري إلى تحقيق جسر بين العوالم، مترجمة النسيج الغني للحرفية مع القصص المعاصرة، وصولاً إلى صناعة ليست مجرد مجوهرات، بل تراثيات للهوية الشخصية